دور الاسرة في مكافحة الارهاب
- مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف | أخبار الأمم المتحدة
- في الجزائر
- «صواب» يحدّد 5 وسائل لحماية الأبناء من الفكر المتطرف
- دور المجتمع و الأسرة المسلمة ضد الإرهاب والتطرف من منظور التربية الإسلامية - إشراقات
- عجلون: محاضرة عن دور الاسرة في محاربة الارهاب والتطرف
- دور المدرسة في مكافحة الإرهاب
- مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان | سنوي
حدد مركز «صواب» خمس وسائل يمكن أن يتبعها الأهل لوقاية أبنائهم من منابع التطرف والفكر الإرهابي، هي ترسيخ تعاليم المناهج الوسطية في الدين، وبذل مزيد من التوعية للمراهقين، ومناقشة ونشر الأدلة والحجج المنافية للفكر المتطرف في المنزل، والتحذير من مواقع التواصل الاجتماعي المشبوهة، وغرس دور الفن والإبداع في التوعية ضد التطرف. فيما أكد 91% من المشاركين في استطلاع أجراه المركز، أن مكافحة التطرف تبدأ من الأسرة والمجتمع، إذ بمقدورهما أن يعززا دور الفرد في هذا الصدد، فيما رأي 9% من المشاركين في الاستطلاع، البالغ عددهم أكثر من 3000، أن مكافحة التطرف مسؤولية مشتركة بين جهات عدة. وتفصيلاً، أكد مشاركون في استطلاع أجراه مركز «صواب»، المبادرة الإماراتية - الأميركية الرقمية المشتركة لمكافحة الأيديولوجيات المتطرفة عبر شبكة الإنترنت، أهمية دور الأسرة والمجتمع والتعليم والمسجد، والجهات الأمنية والوزارات المعنية، في مكافحة الإرهاب والتطرف. وقال خليفة الكثيري إن «الأسرة نواة المجتمع، ومن ثم فإن دور الفرد في نطاق الأسرة أقوى، وإذا عمل كل فرد على زيادة توعية أسرته أصبحت لدينا أسر مترابطة، ومجتمع متين وقوى ضد التطرف»، وأيدته المشاركة (ولاء) بالقول إن «الأسرة لبنة المجتمع ويقع عليها الدور الأول والأخير في محاربة أي فكر»، فيما رأى (فؤاد) أن «لكل مرحلة عمرية جهة منوطاً بها دور في محاربة التطرف، فمرحلة الطفولة تقع على عاتق الأسرة، وما أن تبدأ مرحلة الدراسة يبدأ دور المدرسة بالتزامن مع دور الأسرة، وفي مرحلة البلوغ والشباب يبدأ معها دور الإعلام والمجتمع مع استمرار دور الأسرة، لذا نرى الأسرة عليها الدور الأكبر».
مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف | أخبار الأمم المتحدة
استخدام حالات الطوارىء خارج الحدود الإقليمية VII.
في الجزائر
«صواب» يحدّد 5 وسائل لحماية الأبناء من الفكر المتطرف
الرمز العنوان اللغات A/HRC/46/36 تأثير سياسات وممارسات مكافحة الإرهاب والتطرف (العنيف) على حقوق الإنسان للنساء والفتيات والأسرة ( E) النسخة المسبقة غير المحررة A/HRC/43/46 تقرير مجلس حقوق الإنسان بشأن تأثير السياسات والممارسات الرامية إلى منع ومكافحة التطرف العنيف - فيونوالا ني أولاين – (2020) I. مقدمة II. تعريف التطرف العنيف وأساسه القانوني III. "علم" منع ومكافحة التطرف العنيف IV. الاتجاهات في منع ومكافحة التطرف العنيف A. التحول نحو تنظيم الحيز "ما قبل الإرهاب" B. التركيز على الانتماء الديني والسلوك C. منع ومكافحة التطرف العنيف كأداة سياسة خارجية D. غياب الشفافية والمساءلة V. تأثيرات محددة A. الجنسانية ومنع ومكافحة التطرف العنيف B. المجتمع المدني VI. برامج الأمم المتحدة VII. الخلاصات والتوصيات E F R S C A A/HRC/40/52 تقرير مجلس حقوق الإنسان بشأن دور التدابير الرامية إلى التصدي للإرهاب والتطرف العنيف في ما يتعلق بتضييق الخناق على الحيِّز المدني وانتهاك حقوق الجهات الفاعلة في المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق الإنسان – فيونوالا ني أولاين – (2019) I. الاتجاهات والأنماط في استخدام تدابير مكافحة الإرهاب ضد الجهات الفاعلة في المجتمع المدني والمدافعين عن حقوق الإنسان أ.
دور المجتمع و الأسرة المسلمة ضد الإرهاب والتطرف من منظور التربية الإسلامية - إشراقات
2- يركز على الاعتداء على المدنيين الأبرياء. 3- يحدث موجة عارمة من الخوف والرعب. 4- إيمان القائمين على العمل الإرهابي بأنه مبرر من وجهة نظرهم ويخدم توجهاتهم وقيادتهم. 5- التقليد والمحاكاة،بمعنى أنه إذا ارتكب بعض الإرهابيين جريمتهم ونجحوا في تنفيذها،فإنها قد تتكرر بنفس الأسلوب والمستوى. دوافع الإرهاب: العجز في بعض البلدان عن تلبية احتياجات الإنسان الأساسية،وتفكك المجتمعات،والتبعية،وآثار الاستعمار،والقروض،والمساعدات الدولية،والشعارات،والوعود غير الواقعية للشعوب،والاعتداء على الملكية الخاصة ومصادرتها،والاستبداد،والنزعات التاريخية،والأحقاد الاجتماعية،والصراع الدولي على مناطق النفوذ،والحروب الأهلية بغرض استنزاف الموارد المادية والبشرية،والتمييز العنصري،والعنف،والانقلابات،والثورات, والتطرف،ودور وسائل الإعلام،والإهانة،والسخرية وإذلال الإنسان،والتربية غير الواقعية. مخاطر الإرهاب · تشويه صورة الإسلام. · تدخل الدول الغربية في الشؤون الداخلية للدول الإسلامية،وفرض قرارات وبرامج سياسية وأمنية على هذه الدول. · تهديد عدد من الدول بالحرب والحصار الاقتصادي والعقوبات بتهمة محاربة الإرهاب. · استعمال الإرهاب كذريعة سياسية للسيطرة،والاستعمار الجديد على الدول العربية والإسلامية.
عجلون: محاضرة عن دور الاسرة في محاربة الارهاب والتطرف
وشددت المشاركة، موزة حميد، على أهمية دور البيت ومسؤولية الوالدين في تعليم أبنائهم قبول اختلافات الآخرين واحترامها، متفقة معها (أم أحمد) بالقول إن «مكافحة التطرف تبدأ من الأسرة، ودورها في التربية والقدوة الحسنة»، فيما رأى المشارك (بندر) أن «المسؤولية تقع على عاتق الأسرة والمجتمع والمؤسسات التعليمية والمسجد والإعلام». وأكد مركز «صواب»، في تغريدات بثها عبر حسابه على موقع «تويتر»، «أهمية تعزيز العلاقة بين الأب وأبنائه، إذ من شأن ذلك حمايتهم من الوقوع في براثن التطرف، منبها إلى أن التسامح والانفتاح على العالم من حولنا هما من أغنى ما قد نكتسبه، فتقبل الآخر واستيعاب اختلافاته وغنى ثقافته، هي فتح باب التعايش والسلام والاتحاد ضد كل ما يهدد استقرار المجتمع». ونبّه المركز، في تغريدات نشرها عبر حسابه على موقع «تويتر»، إلى أن إحدى وسائل التواصل لدى التنظيمات المتطرفة تمرّ عبر خدمة المحادثة، التي توفرها الألعاب الإلكترونية بين مستخدميها، بهدف التخفي بين أعداد المشتركين الكبيرة، التي تقدر في بعض الألعاب بعشرات الملايين، ما يسهل عليهم التواصل البيني بسرية تامة، بعيداً عن الرقابة الدولية. جدير بالذكر أن مركز «صواب»، منذ انطلاقه في يوليو 2015، يسعى إلى تشجيع الحكومات والمجتمعات والأفراد على المشاركة بفاعلية في التصدي للتطرف عبر الإنترنت، كما وفر المركز، خلال هذه الفترة، الفرصة لإسماع صوت الملايين من البشر حول العالم، ممن يعارضون جماعة «داعش»، والجماعات الأخرى الإرهابية، ويدعمون جهود المركز في إظهار وحشية الجماعات، وطبيعتها الإجرامية.
دور المدرسة في مكافحة الإرهاب
مفوضية الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان | سنوي
- دور المجتمع و الأسرة المسلمة ضد الإرهاب والتطرف من منظور التربية الإسلامية - إشراقات
- عجلون: محاضرة عن دور الاسرة في محاربة الارهاب والتطرف
- تصاميم فلل صغيرة دورين
- مستشفى سلامات بحائل
- كم عدد فروع ايكيا في المملكة | سواح هوست
- مكافحة الإرهاب والتطرف العنيف | أخبار الأمم المتحدة